الريش ميديا Erriche-media

حذّرت منظمة الصحة العالمية، يوم السبت، من أن رشّ المطهرات في الشوارع على غرار ما يحصل في بعض الدول، لا يقضي على فيروس كورونا المستجد وينطوي على مخاطر صحية. وفي وثيقة حول تنظيف الأسطح وتعقيمها كجزء من مكافحة كوفيد-19، قالت منظمة الصحة العالمية إن رشّ هذه المواد قد يكون غير فعّال. وورد في الوثيقة أن “الرشّ في الفضاءات المفتوحة على غرار الطرق والأسواق (…) غير موصى به لقتل فيروس كوفيد-19 أو مسببات أمراض أخرى لأن المطهّر يفقد تأثيره بالأوساخ والركام”. وأضافت “حتى في غياب المواد العضوية، من غير المرجح أن يغطي رشّ المواد الكيميائية بشكل مناسب على كلّ الأسطح لفترة تسمح بالقضاء على مسبّبات الأمراض”. وأضافت منظمة الصحة العالمية أن الشوارع والأرصفة ليست “خزانات لعدوى” كوفيد-19، مضيفة أن رشّ المطهرات قد يكون “ضارا بصحة الإنسان”. وشددت الوثيقة أيضا على أن رشّ الافراد بالمطهرات “غير موصى به تحت أي ظرف”، إذ “قد يكون مضرا جسديا ونفسيا ولا يقلّل من قدرو المصاب على نشر الفيروس”. وأشارت إلى أن رشّ الكلور أو مواد كيميائية سامة أخرى على البشر يمكن أن يتسبب بالتهابات جلدية أو في العينين. وحذّرت المنظمة أيضا

. عن جريدة درعة أنفو  أثبتت التحليلات المخبرية، التي أجريت بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي حساين بناصر بورزازات (المختبر العسكري)، الخميس، سلامة 174 شخصا يقطنون بإقليم ميدلت من فيروس "كورونا" المستجد. واستنادا إلى المعطيات المتوفرة، فإن نتائج جميع التحليلات المخبرية البالغ عددها 174، التي أشرفت عليها المصالح الطبية بتنسيق مع السلطات المحلية بإقليم ميدلت، جاءت كلها سلبية، وأثبتت عدم إصابة المعنيين بالأمر بالفيروس. وكشفت المعطيات نفسها أن التحليلات همت مجموعة من الوافدين على إقليم ميدلت، وبعض الموظفين بالإقليم عينه، بالإضافة إلى عمال بعض الوحدات الإنتاجية، خاصة "تعاونية حليب الريش"، موضحة أن نتائجها جاءت كلها سلبية وأكدت سلامة المعنيين بالأمر. وكشف مصدر طبي، أن إخضاع هؤلاء الأشخاص للتحليلات المخبرية، يأتي في إطار حزمة من الإجراءات الاستباقية التي تسهر عليها مصالح عمالة إقليم ميدلت، بشراكة وتنسيق مع مصالح مندوبية وزارة الصحة بالإقليم، لحماية المواطنين من "كوفيد-19". وتبعا للمصدر ذاته، سجلت إدارة المستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية خروج حالة جديدة بعد

توقع علماء الرصد الجوي أن يتأخر فصل الصيف في العالم أجمع بسبب تحسن حالة طبقة الأوزون في الفترة الأخيرة. وأكدوا أن أكبر ثقب للأوزون في القطب الشمالي ينغلق أخيرا بفعل قلة الاحتباس الحراري الذي نتج عن إغلاق آلاف المصانع والتلوث البيئي الذي قل بنسبة 90% ، وأضافوا أن تاخر الصيف يشمل كل دول العالم وليس دولة أو منطقة معينة. وأشاروا إلى أنه وبعد 4 اشهر من كورونا فقط، عادت الارض لمثل ماكانت قبل 4 آلاف عام.

اهتز اقليم ميدلت صباح اليوم على خبر فاجعة اغتصاب لامرأة عجوز تبلغ من العمر 92 سنة   من طرف شخص شاب يبلغ من العمر 19 سنة , وهذا بدوار افليلو ضواحي مدينة ميدلت . و قد تم اعتقال المتهم من طرف الدرك الملكي , و حسب ميدلت بريس التي صرحت بالخبر فالمتهم استدرج الضحية الى الخلاء موهما اياها بالبحث عن ابنها المفقود من ذوي الاحتياجات الخاصة . و بعدما انفرد المتهم بالضحية انقض عليها و نزع ملابسها بعنف وقوة وشرع في ممارسة الجنس رغما عليها و رغم على أنها في سن جد متقدم   و توسلها له بالتوقف عن فعل ذلك الشيء .  

مع الأسف و بعد أن استراحة المدينة ونواحيها من تسجيل عدد الحالات المؤكدة و المصابة بفيروس كورونا المستجد لمدة عشرون يوما . و حسب مارصدته صفحة أخبار الريش و النواحي أنه قد تم تسجيل حالة مؤكدة بالفيروس بالمدينة وهو لسيدة من ذوي الاحتياجات الخاصة من مدينة الريش قادمة من مدينة الحسيمة في انتضار المزيد من التفاصيل ... اللهم الطف بنا

أفادت وزارة الصحة أنه تم تسجيل 132 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس في المغرب إلى 4252 حالة مؤكدة. ووفق المصدر ذاته، فإن عدد الحالات المستبعدة، بعد تحاليل مختبرية سلبية، قد بلغ 26998 حالة منذ بداية انتشار الفيروس بالبلاد إلى حدود الساعة الرابعة من عصر اليوم. وأورد محمد اليوبي، مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، في تصريح صحافي يومي، أنه تم تسجيل 3 وفيات في الفترة الزمنية المذكورة، ليصل العدد الإجمالي للوفيات إلى 165 حالة. وتبعا للمتحدث ذاته فقد تم تسجيل 83 حالة شفاء جديدة، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات التي نجحت في التعافي إلى 778 حالة. وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية